الرئيسية
الحديث الصحيح : ( قال صلى الله عليه وسلم : المؤمن كالنحلة تأكل طيباً وتضع طيباً وإذا وقفت على عود لم تكسره )
إذا أردت أن تعيش سعيداً لفترة وجيزة فانتقم، وإذا أردت السعادة الدائمة فسامح الجميع
جدد حياتك، ونوع أساليب معيشتك، وغير الروتين الذي تعيش
ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى
إحذر التأثر بالإيحاءات السلبية من الآخرين
عاهاتنا وظروفنا الصعبة ساعدتنا إلى حد غير متوقع، فاليُتم و العمى والغربة والفقر قد تكون أسباباً للنبوغ والإنجاز ، والتقدم والعطاء
دع شخصاً ما يغير أفكاره،وستندهش للسرعة التي ستتغير فيها ظروف حياته، فالشيء المقدس الذي يشكل أهدافنا هو أنفسنا
سيكتشف الإنسان أنه كلما غير أفكاره إزاء الأشياء والأشخاص الآخرين، ستتغير الأشياء والأشخاص بدورهم
أول خطوة لتحقيق حلمك ... إستيقظ من نومك
المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة
يجب الاهتمام بإزالة الأفكار الخاطئة من تفكيرنا كالاهتمام بإزالة الورم والمرض من أجسادنا
بقدر إيمانك قوة وضعفاً، حرارة وبرودة، تكون سعادتك وراحتك وطمأنينتك
من وجد الله وجد كل شيء، ومن فقد الله فقد كل شيء
الإنصات للآخرين يفيدك مرتين ...
تتعلم منهم، وينصتون إليك
فكر في غير المألوف تكون مبدعاً
ما كن الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه
التوازن بين حاجة الروح وحاجة العقل وحاجة الجسم مفتاح العطاء المستمر
تحدث عما يجب أن تفعله أنت، لا ما يفعله الآخرون
تنظيم الذات يقي التوتر والإرهاق
كن كالنحلة وأبحث عن أفضل ما لدى الآخرين
ليس من أحد تعيس كالذي يصبوا أن يكون غير نفسه، وغير جسده وتفكيره
قالت البعوضة للنخلة تماسكي، فأنني أريد أن أطير وأودعك، قالت النخلة: والله ما شعرت بك حين هبطت، فكيف أشعر بك إذا طرتي؟!
دعونا لا نضيع دقيقة من التفكير بالأشخاص الذين لا نحبهم
إن الرجل الغاضب يمتلئ دائماً سماً
إنك بما تمتلك من إيمان وعلم فوق الكثير من الناس
كن طبيباً رفيقاً يضع دوائه حيث يعلم أنه ينفع
لا يندم المرء على فعل الجميل وإن أسرف، وإنما الندم على فعل الخطأ وإن قل
لا تجعل آراءك مجرد ترضية لما حولك
لا ينتهي المرء بفشله بل بانسحابه
لا تنخدع باللباس أو المظهر، فمن أراد البحث عن اللؤلؤ فليغص إلى الأعماق
لا أحد يكسب المجد وهو على فراش من ريش
لا تدوم النعمة إلا بثلاث : شكر الله عليها، وحسن الاستفادة منها، ودوام العناية بها
لا يصلح العلم إلا بثلاث : تعهد ما تحفظ، وتعلم ما تجهل، ونشر العلم
لا ينمو العقل إلا بثلاث : إدامة التفكير، ومطالعة كتب المفكرين، واليقظة لتجارب الحياة
سقوط الجواهر على الأرض لا يفقدها قيمتها
بدلاً من جمع الأوراق المتطايرة ... أغلق النافذة
النظر دوماً للوراء يحجب عنك رؤية المستقبل
قليل من التخطيط يمنع الكثير من الفشل
نحن أمة لا تستسلم ننتصر أو نموت
حيث يكون الماء تكون الخضرة، وحيث يكون الإيمان يكون العمل الصالح
الصندوق الممتلئ بالجواهر لا يتسع للحصى، والقلب الممتلئ بالحكمة لا يتسع للصغائر
الاستقامة طريق أولها الكرامة، وأوسطها السلامة، وآخرها الجنة
الحياة تصنع أفكارنا، وأفكارنا تشكل الحياة التي نريدها
الناس لا تخالف رأيهما أبداً :
الطبيب الحاذق حين يعالجك
والحكيم المجرب حين ينصحك
الأهداف العظيمة بلا عمل تبقى أمنيات
من علامة علو الهمة، ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا أحسنه
من علامة علو الهمة، أن تزداد ثباتاً في طريقك كلما إزدادت فيه المتاعب
من علامة الحكمة، أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه
من علامة حسن الخلق، أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقاً
إذا أردت أن تعيش سعيداً لفترة وجيزة فانتقم، وإذا أردت السعادة الدائمة فسامح الجميع
جدد حياتك، ونوع أساليب معيشتك، وغير الروتين الذي تعيش
ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضى فقد ذهب وانقضى
إحذر التأثر بالإيحاءات السلبية من الآخرين
عاهاتنا وظروفنا الصعبة ساعدتنا إلى حد غير متوقع، فاليُتم و العمى والغربة والفقر قد تكون أسباباً للنبوغ والإنجاز ، والتقدم والعطاء
دع شخصاً ما يغير أفكاره،وستندهش للسرعة التي ستتغير فيها ظروف حياته، فالشيء المقدس الذي يشكل أهدافنا هو أنفسنا
سيكتشف الإنسان أنه كلما غير أفكاره إزاء الأشياء والأشخاص الآخرين، ستتغير الأشياء والأشخاص بدورهم
أول خطوة لتحقيق حلمك ... إستيقظ من نومك
المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة
يجب الاهتمام بإزالة الأفكار الخاطئة من تفكيرنا كالاهتمام بإزالة الورم والمرض من أجسادنا
بقدر إيمانك قوة وضعفاً، حرارة وبرودة، تكون سعادتك وراحتك وطمأنينتك
من وجد الله وجد كل شيء، ومن فقد الله فقد كل شيء
الإنصات للآخرين يفيدك مرتين ...
تتعلم منهم، وينصتون إليك
فكر في غير المألوف تكون مبدعاً
ما كن الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه
التوازن بين حاجة الروح وحاجة العقل وحاجة الجسم مفتاح العطاء المستمر
تحدث عما يجب أن تفعله أنت، لا ما يفعله الآخرون
تنظيم الذات يقي التوتر والإرهاق
كن كالنحلة وأبحث عن أفضل ما لدى الآخرين
ليس من أحد تعيس كالذي يصبوا أن يكون غير نفسه، وغير جسده وتفكيره
قالت البعوضة للنخلة تماسكي، فأنني أريد أن أطير وأودعك، قالت النخلة: والله ما شعرت بك حين هبطت، فكيف أشعر بك إذا طرتي؟!
دعونا لا نضيع دقيقة من التفكير بالأشخاص الذين لا نحبهم
إن الرجل الغاضب يمتلئ دائماً سماً
إنك بما تمتلك من إيمان وعلم فوق الكثير من الناس
كن طبيباً رفيقاً يضع دوائه حيث يعلم أنه ينفع
لا يندم المرء على فعل الجميل وإن أسرف، وإنما الندم على فعل الخطأ وإن قل
لا تجعل آراءك مجرد ترضية لما حولك
لا ينتهي المرء بفشله بل بانسحابه
لا تنخدع باللباس أو المظهر، فمن أراد البحث عن اللؤلؤ فليغص إلى الأعماق
لا أحد يكسب المجد وهو على فراش من ريش
لا تدوم النعمة إلا بثلاث : شكر الله عليها، وحسن الاستفادة منها، ودوام العناية بها
لا يصلح العلم إلا بثلاث : تعهد ما تحفظ، وتعلم ما تجهل، ونشر العلم
لا ينمو العقل إلا بثلاث : إدامة التفكير، ومطالعة كتب المفكرين، واليقظة لتجارب الحياة
سقوط الجواهر على الأرض لا يفقدها قيمتها
بدلاً من جمع الأوراق المتطايرة ... أغلق النافذة
النظر دوماً للوراء يحجب عنك رؤية المستقبل
قليل من التخطيط يمنع الكثير من الفشل
نحن أمة لا تستسلم ننتصر أو نموت
حيث يكون الماء تكون الخضرة، وحيث يكون الإيمان يكون العمل الصالح
الصندوق الممتلئ بالجواهر لا يتسع للحصى، والقلب الممتلئ بالحكمة لا يتسع للصغائر
الاستقامة طريق أولها الكرامة، وأوسطها السلامة، وآخرها الجنة
الحياة تصنع أفكارنا، وأفكارنا تشكل الحياة التي نريدها
الناس لا تخالف رأيهما أبداً :
الطبيب الحاذق حين يعالجك
والحكيم المجرب حين ينصحك
الأهداف العظيمة بلا عمل تبقى أمنيات
من علامة علو الهمة، ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا أحسنه
من علامة علو الهمة، أن تزداد ثباتاً في طريقك كلما إزدادت فيه المتاعب
من علامة الحكمة، أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه
من علامة حسن الخلق، أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقاً
